إن كفالة اليتيم والاعتناء به هي من أعظم أبواب الخير التي حثت عليها الشريعة الإسلامية الغراء، ورغب فيها النبي صلى الله عليه وسلم؛ بقوله:'أنا وكافل اليتيم في الجنة كهاتين وشبك بين أصبعيه"؛ حيث تهدف كفالة اليتيم بالتخفيف من المعاناة عن كاهل الأسر الفلسطينية التي تعاني من ويلات الفقر والعوز.
